مقدمة نشرة الأخبار الرئيسة ليوم الأحد 14-07-2019م

بعدَ ستةِ أشهرٍ من مماطلةِ وتلكؤِ ممثلي الرياضِ ورفضِهم لتنفيذِ الخطوةِ الأولى من إعادةِ الانتشارِ في الحديدة الأممُ المتحدة تستأنفُ جهودَها السياسيةَ وترعى اجتماعًا للجنة ِالتنسيقِ برئاسةِ لوليسغارد

بعدَ ستةِ أشهرٍ من مماطلةِ وتلكؤِ ممثلي الرياضِ ورفضِهم لتنفيذِ الخطوةِ الأولى من إعادةِ الانتشارِ في الحديدة الأممُ المتحدة تستأنفُ جهودَها السياسيةَ وترعى اجتماعًا للجنة ِالتنسيقِ برئاسةِ لوليسغارد على متنِ سفينةٍ أمميةٍ في المياهِ الدوليةِ على أملِ انعاشِ اتفاقِ السويد بما يحققُ غاياتِه الإنسانية َويستنفذُ ما يمكنُ انقاذُه من مخالبِ مرتزقةٍ مصابيَن بداءِ عضالِ العمالةِ والارتهان.. فولاؤُهم الأعمى للرياض ِوأبو ظبي يحتّمُ عليهم تأزيمَ الأوضاعِ وعرقلةَ التفاهماتِ وجرَّ المحافظةِ إلى مربع ِالعنفِ والتصعيد.

في الميدانِ ما بينَ كرِّ وفرِّ المعاركِ في مختلفِ الجبهاتِ ثمةَ العشراتُ من المرتزقةِ يُقتلونَ كلَّ يوم ٍبنيرانِ الجيشِ واللجانِ الشعبية ومَن لم يُقتل في المواجهةِ يمُت برصاصةِ قنّاصٍ أو موجهات وحدةِ ضد الدروع وفي المحصّلة ِالمزيدُ من المأجورينَ يدفعُهم النظامُ السعوديُّ لخوضِ حروبِه والدفاع عن حدودِه وحماية جنودِه وضباطِه.

في السعوديةِ وعلى وقع ِمشاريعِ الترفيهِ وصخبِ الحفلاتِ الراقصةِ والماجنةِ شركةُ أرامكو ترفعُ أسعارَ البنزين في السوقِ المحليةِ والأسعارُ قابلةٌ للتغييرِ ارتفاعاً وانخفاضاً تبعاً للتغيراتِ في تسعيرة المملكة ِإلى الأسواقِ العالميةِ التي تراعي تعهدات ِالملكِ سلمان ووليِّ عهدِه لترامب بتعويض ِنقصِ امدادات النفط والحفاظ على أسعاره في حده الأدنى.