دور الإمارات في دعم الخونة خدمة للمخطّط الصهيو أمريكي في السودان واليمن [الحقيقة لا غير]

خاص| عباس القاعدي| المسيرة نت: يمثّل السودان أكبرَ الدول العربية من حَيثُ المساحة، وهو غنيٌّ بالموارد الطبيعية، ويعيش سكانُه في ظل الحروب الأهلية والجرائم البشعة، حَيثُ تعد المجاعة والموت جوعًا من بين أشكال العذاب والمعاناة المنتشرة في هذا البلد العربي الضخم.
ويعد السودان سلةَ الغذاء للعالم العربي، وَلو تم استغلالُها بشكل صحيح لاكتفت منها جميعُ الدول العربية، ولكن، في الواقع، يموت أبناء السودان جوعًا، ويعاني شعبه، بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن، من أهوال الحرب الأهلية والمجاعة الناتجة عنها.
أكثر من "خمسة وعشرين مليون سوداني" يعانون الجوع نتيجة الحرب الأهلية.#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/5zHMxD7DzQ
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
هي
المعاناة في أحلك صورها؛ فالأرقامُ الإنسانية والدولية تتحدث عن قرابة 25 مليون
سوداني يعانون من الجوع، وهذا نصف سكان السودان جوعًا نتيجةَ الحرب الأهلية
وتداعياتها بين حكومة البرهان وقوات ما يسمى بالدعم السريع.
الحرب الأهلية في السودان تمولها أطراف خارجية، ويدفع ثمنها الشعب السوداني المظلوم.#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/4KyBaeSgJL
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
الكارثة
والمأساة والنكبة الفظيعة التي يعيشها السودان تقفُ وراءها أصابعُ أجنبية خارجية، بالتحديد
صهيونية أمريكية، وتنفِّذُها أيادٍ عربية إماراتية.
جانبٌ بسيط من المأساة الكبيرة في السودان، والتي لا تقل فظاعة عما يرتكبه اليهود في قطاع غزة.#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/U6cBeaqUuS
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
هذا
جانب بسيط من مأساة كبيرة وفظيعة في السودان، لا تقل فظاعةً عما يرتكبه الصهاينة
في غزة، لكن ما يجري في السودان يندرج تحت ما يسمى بالحروب المنسية أَو المآسي
المنسية.
العالم
مشغول بالكثير من الأحداث والتطورات، وعلى رأسها غزة، والأمريكيون و"الإسرائيليون"
اكتفوا بواسطة أدواتهم القذرة، دولة الإمارات، بإضرَام نار الحرب الأهلية، ثم
أداروا ظهورَهم لهذا البلد والشعب المسحوق، وكأن الأمر لا يهمهم أَو يعني لهم شيئًا.
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
الإمارات
اللاعبُ الرئيسي والأَسَاسي في إشعال الحرب الأهلية في السودان، وهي من تقفُ خلفَ
أفظع نكبة ومأساة يعيشُها السودان في العصر الحديث، وهي من دعمت وخطَّطت ودفعت
بقائد ما يسمى بالدعم السريع لينفِّذَ انقلابًا على البُرهان وعلى حكومة البرهان
التي جاءت عقب إسقاط عمر البشير.
كان
من المعروف لدى الخبراء بالشأن السوداني أن الدعم السريع، الذي يعد قوةً عسكرية خَاصَّة،
لن ينجح في ابتلاع الجيش السوداني والحكومة والمؤسّسات في بلد كبير وواسع كالسودان،
وكان المخطّط أن ينفذ حميدتي انقلابًا على الرئيس البرهان، ويقومُ باغتياله من
خلال الانقضاض المفاجئ على مقر إقامته، إمَّا في القصر أَو في بيته.
وبالتوازي أَو في نفس الوقت، كانت وحداتٌ من
الدعم السريع جاهزةً لساعة الصفر لتهاجمَ المفاصل الأَسَاسية في الدولة والجيش، وتستوليَ
عليها وعلى العاصمة.
وهنا
ينجح الانقلاب، ويصعد أدواتُ الإمارات إلى كرسي السلطة.. طبعًا، عندما نقول الإمارات
و"إسرائيل"، يعني بشكل تلقائي أنهم يصعدون إلى كراسي السلطة ويتخلصون من
زملائهم ورفاقهم في النظام الحاكم ومؤسّسات الدولة والحكومة بشكل عام.
وما علاقة العدو الإسرائيل والأمريكي بالتحرك الإماراتي في هذا البلد العربي الكبير؟!#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/i6n1kyxZdE— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
لماذا أشعلت الإمارات الحرب الأهلية في السودان، ولصالح من؟ هذا سؤال مهم. والسؤال الآخر هو: ما علاقة (إسرائيل) وأمريكا بالتحَرّك الإماراتي في هذا البلد العربي والمسلم الكبير بمساحته ومقدراته وشعبه؟
العدوّ
الإسرائيلي تدخّل وعمل على تقسيم السودان وتفتيته منذ وقت مبكر جِـدًّا، ومنذ
منتصف القرن الماضي بدأ اليهود تحَرّكاتهم لتقسيم هذا البلد العربي الكبير، وكان
تواصل العدوّ الإسرائيلي مع ما عُرف وقتها بقيادة المعارضة في جنوب السودان، حَيثُ
درَّبت "إسرائيل" تلك العناصر ومنحتهم السلاح، وبعد ذلك حرَّضتهم ودفعت
بهم إلى تفجير الحرب الأهلية الأولى، التي انتهت بعد ذلك بتقسيم السودان إلى شمال
وجنوب.
الدور اليهودي في تقسيم وتمزيق السودان#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/b2dXUN2Aut
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
الاهتمام
الإسرائيلي بالسودان مبكر جِـدًّا، وحَـاليًّا التغلغل الإسرائيلي كبير؛ فالعدوّ الإسرائيلي
هو وراء ما يحدث حَـاليًّا في السودان، ولا يزالُ الإسرائيليون يسعَون لتقسيم
المقسَّم وتمزيق الممزَّق.
لا
يكتفي اليهودُ بتقسيم السودان إلى شمال وجنوب، بل يريدون تحويل كُـلّ جزء إلى أجزاء
متناحرة ومتصارعة، ولذلك، بعد التقسيم الأول للسودان إلى شمال وجنوب، لم يجد مرتزِقة
العدوّ الإسرائيلي في جنوب السودان غير المزيد من الحروب والفقر والضياع، رغم أن
جنوب السودان غنيٌّ بالثروات الهائلة، لكن بمُجَـرّد أن حقّق اليهود هدفهم في
تقسيم وتمزيق السودان، تركوا المرتزِقة لمصيرهم للهلاك، دون أية شفقة أَو رحمة أَو
مساعدة.
ماهي المصلحة الإسرائيلية في تمزيق وتخريب السودان؟!#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/A1YEAEtkMy
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
هذا
كان في المرحلة الأولى من الاستهداف الإسرائيلي للسودان، وفي ذلك الوقت، تم تأجيج
حرب أهلية أفضت إلى انفصال الجنوب، وكانت هناك فظاعات كبيرة جِـدًّا، وكانت هذه هي
المرحلة الأولى.
المرحلة
الحالية، التي لا تزال وقائعها مُستمرّة، تشهد حربًا ضروسًا حتى اليوم، وهي الحرب
الحالية بين ما يسمى الدعم السريع بقيادة حميدتي والبرهان، ومن معهم من الحكومة
السودانية، حكومة ما بعد البشير، ففي هذه المرحلة، يتم تمزيق وتخريب السودان.
العدوّ
الإسرائيلي لم يعد ظاهرة كما كان في المرحلة الأولى؛ فهو يعتمد في هذه المرحلة على
الإمارات العربية المتحدة وعلى عيال زايد، الذين يقومون بالدور كما يريده العدوّ الإسرائيلي،
وربما أكثر مما يحلم به اليهود أنفسهم.
دور الإمارات في دعم المرتزقة في السودان#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/2V4B8G0M9A
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
العبرة
والدروس مما يجري في السودان، أن نعرفَ جانبًا من الدور الموكل للإمارات في إثارة
الحروب الأهلية، وفي تدمير البلدان العربية لخدمة الأهداف الأمريكية والإسرائيلية.
قادة الجيش السوداني يحملون الإمارات مسؤولية إطالة الحرب الأهلية المدمرة في بلدهم#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/Gifp20qBiX
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
في
السودان، لم يعد هناك مجال للمراوغات أَو الشائعات حول الدور الإماراتي في استهداف
وتدمير هذا البلد، وإطالة أمد الحرب الأهلية بين السودانيين، بل أصبح الأمر واضحًا
وصريحًا إلى درجة أن جميع المسؤولين في حكومة البرهان يوجِّهون انتقادات حادة تجاه
عيال زايد، ويكشفون عن دورهم في المأساة التي حلت بالسودان، وتجويع شعبه، وإفساد
موارده، وتحويله إلى دولة تعاني من أزمة إنسانية تعتبر من الأسوأ في العصر الحديث.
كما
تم ضبط شحنات متعددة من الأسلحة الإماراتية قبل أن تصل إلى أيدي ما يُعرَفُ بقوات
الدعم السريع، وقد عرضت وسائل الإعلام السودانية بعضًا من تلك الأسلحة والمعدات
العسكرية التي وصلت إلى السودان لإذكاء الفتنة وتأجيج النزاع الأهلي والصراعات بين
أبناء البلد.
ضبط الكثير من شحنات الأسلحة الإماراتية التي يتم تهريبها إلى ميليشيات الدعم السريع في السودان#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/IWN7w09TR5
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
شحنات
الأسلحة التي تصل إلى السودان هي نفسها شحنات الأسلحة التي تصل إلى اليمن، سواء في
الساحل الغربي أَو في عدن أَو في حضرموت. وحميدتي، الذي يشكُرُ محمد بن زايد في
السودان، هو نفسه طارق أَو عيدروس الذي يشكر بن زايد في المخا أَو في عدن.
"حميدتي" الذي يشكر محمد بن زايد في السودان، هو نفسه "طارق عفاش" الذي يشكر بن زايد في المخا#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/5xNf8niMuo
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
إذا
أردت أن تعرف حقيقة وأهداف الإمارات من دعم أي مرتزِقة، تأمل في نتائج التحَرّك
والتواجد والدعم الإماراتي لمرتزِقة في بلدان أُخرى كالسودان، فعلى سبيل المثال، وإلى
أين وصلت الإمارات، هذه الدويلة والمشيخة، بهذا البلد الكبير والعربي والمسلم؟
وكما تابعنا نفس العبارات والشكر من قبل حميدتي، ظهرت نفس الكلمات والعبارات من
قبل المرتزِق الرخيص بالساحل الغربي، والأهم والأخطر هي الأهداف، والأدوات
أَيْـضًا هي الأدوات، وهنا يبرز سؤال مهم: من أين للإمارات الميزانيات الضخمة التي
تخصِّصها للمرتزِقة في السودان؟؛ لأَنَّ مرتزِقة اليمن هم من يحاولون إقناع الآخرين
بأن الإمارات تدعمُهم؛ لأَنَّها تحبهم، لكن من أين تأتي الميزانيات؟ هل هذه كلها
مخصصة للمرتزِقة في اليمن؟ هل وعد مرتزِقة اليمن هو ما يضمن هذه الميزانيات؟ الإمارات
تمول المرتزِق حفتر في ليبيا، وتسهم في تمويل بعض فروع الأجهزة الأمنية التابعة
لسلطة عباس، وهي الفروع الأكثر قذارة وارتباطًا بالإسرائيليين، والإمارات تمول المرتزِق
حميدتي.
من
أين للإمارات كُـلّ هذه الميزانيات والتمويلات الضخمة؟ وما هي أهداف الإمارات؟
يعني هذه المشيخة؟ الإمارات التي مساحتها أقل من مئة ألف كيلومتر، وعدد سكانها
قرابة مليون شخص، طبعًا في السجلات الرسمية مكتوب أن سكان الإمارات عشرة ملايين، لكن
الإماراتيين هم فقط مليون، والتسعة الباقية عمالة أجنبية.
السؤال:
هل من المعقول أن دويلةً أشبه بمديرية في محافظة صنعاء تمتلك هذا النفوذ والطموح
والتحَرّك لدعم وتمويل كتائب وألوية المرتزِقة في دول عديدة؟
الجواب هو أن الإماراتي ليس إلا وكيل وأدَاة ينفّذ بالنيابة عن الكيان الإسرائيلي والأمريكيين المهام القذرة التي يرى الإسرائيلي أنها لم تعد تناسبه، ولا ينجح هو في تنفيذها إذَا تدخل بشكل مباشر، كما سينجح الإماراتي؛ لأَنَّه يتدثر بثياب العروبة.
إذا
كان المالُ يعمل كُـلّ شيء، والحرب كما يقولون، هي نوع من الأُسلُـوب الذي يجب أن
يُستخدم، وهو شراء الذمم.. باختصار، يشترون الذممَ والمواقف لمن يبيع نفسه ويقبل
أن يتحول إلى مرتزِق وخائن وعميل.
الاحتقار والنظرة العدائية التي يمارسها حكّام عيال زايد تجاه اليمن.#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/Tieq0DNGVh
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
هذه
طالبة إماراتية تتحدث أمامَ الشيخ محمد بن زايد، وفي لحظة انفعالية تعبِّر عن
سعادتها واستعدادها لإظهار ولائها له، اختصرت جميع الكلمات والعبارات؛ إذ قالت:
"اعتبرني جنديًّا في خدمتك، مدنيًّا أَو عسكريًّا، أَو حتى في سياق حرق اليمن،
فأنا مستعدةٌ لفعل ذلك".
الرسالة
هنا هي أن كلمات هذه الطالبة لم تكن من قبيل الصدفة، بل تعبِّر عن حالة من التعبئة
الشديدة، كما تعكس الاحتكارَ والنظرة السلبية التي يتبناها حكام الإمارات تجاه
اليمن وشعبه.
وفي
السودان، الأمور تبدو واضحة، وهي كذلك في اليمن، كما نرى ونتابع، إذًا، في السودان،
يتمتع المسؤولون بشجاعةٍ ووضوح في كشف دور حكام الإمارات في استهداف بلدهم، فالمسؤولون
في الحكومة السودانية بما فيهم البرهان وبقية القادة العسكريين في الخرطوم، لا
يهابون الضغوط أَو التهديدات التي تمارسها الإمارات، التي تمتلك نفوذ المال
والسلطة، لكنهم صاروا شجعانًا وغير مكترثين بتهديدات الإمارات، كما أنهم لا
يستسلمون أمام إغراءاتها وأموالها، بل يستمرون في فضح الدور المدمّـر الذي تؤديه
هذه المشيخة ضد وطنهم، والذي لا يستفيد منه غير "إسرائيل" وأمريكا في
تنفيذ مشروعهم الخطير لاستهداف السودان، وتمزيق المجتمع وتدمير علاقة السودانيين
ببعضهم، ليسود بدلًا عن الأمان والهدوء والحياة الكريمة، الثأر والمجازر والإبادات،
والانتهاكات الفظيعة التي تحدث من قبل الجماعات المسلحة في هذا البلد.
قيادات عسكرية سودانية تهاجم محمد بن زايد، وتهاجم دوره الإجرامي في السودان#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/uxez0PT5D2
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
السودان،
وفي الوقت الذي يعاني فيه نصفُ سكان هذا البلد من الجوع، تدعم الإمارات المرتزِقة،
يعمل حميدتي على سرقة ثروات بلده، ولا سيما مناجم الذهب التي تُسرق وتُهرّب بكميات
كبيرة من هذا البلد الجائع إلى خزائن الإمارات.
الإمارات وسرقة الذهب السوداني#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/6DPH53DnrM
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
وزارة
المعادن السودانية كشفت أن سبعة وسبعين بالمئة من الذهب السوداني مسروق، حَيثُ يُهرب
ويُستخرج بطريقة غير قانونية قبل أن يتم إرساله إلى الإمارات، وهو نفس الأمر الذي
يحدث أَيْـضًا في اليمن، حَيثُ لا تزال الأخبارُ من حضرموت وبعض محافظات الجنوب
تتحدث عن شحنات تُخرجها الإمارات من مناجم الذهب، لا سِـيَّـما في محافظة حضرموت.
الإمارات وسرقة ثروات اليمن#الحقيقة_لاغير pic.twitter.com/ZbOvzhGGOU
— الحقيقة لا غير (@alhaqiqalaghayr) August 12, 2025]
تناول
حديثنا عن الوضع في السودان، حَيثُ تحطّمت قبل أَيَّـام قليلة طائرة إماراتية كانت
تقل حوالي 40 مرتزِقًا قادمًا من كولومبيا، وكانوا في طريقهم للقتال في السودان
إلى جانب المليشيات المعروفة باسم الدعم السريع، وهؤلاء المرتزِقة الكولومبيون يتم
شراؤهم من قبل الإمارات بمبالغَ طائلة، ولقوا حتفَهم بالعشرات نتيجة سقوط الطائرة
التي كانت تنقلهم إلى القوات المرتبطة بالدعم السريع، وهذا يعكس الدور الذي تلعبه
الإمارات في هذا السياق.

المناضل "جورج عبدالله" للمسيرة: طوفان الأقصى أنهى فصل "إسرائيل" والموقف اليمني مفتاح انتصار أمتنا
خاص | المسيرة نت: أجرت قناة المسيرة الفضائية، لقاءً تلفزيونياً مع الأسير المحرر المناضل المقاوم الكبير "جورج إبراهيم عبدالله" الذي قضى أكثر من 42 عاماً في السجون الفرنسية على خلفية انخراطه في تنفيذ العمليات البطولية ضد الكيان الصهيوني وداعميه في الغرب الكافر، وذلك خلال سبعينيات القرن الماضي حتى مطلع الثمانينيات.
الجبهة الشعبية: إعلان الاحتلال إخلاء مدينة غزة جريمة كبرى تُمثل ذروة مشروع الإبادة
متابعات | المسيرة نت: أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن إعلان الكيان الصهيوني تهجير سكان مدينة غزة، جريمة حرب كبرى، تمثّل ذروة مشروع الإبادة والتطهير العرقي.
احتجاجات تجوب شوارع "نيويورك" الأمريكية تحت شعار "أوقفوا تجويع غزة"
متابعات | المسيرة نت: تجدّدت الاحتجاجات الغاضبة في ولاية نيويورك الأمريكية؛ تنديداً بمجازر الإبادة الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني.-
06:55مصدر بالدفاع المدني: تم إخماد النيران الناجمة عن العدوان على محطة كهرباء حزيز جنوب العاصمة صنعاء
-
06:55مدير عام مؤسسة الكهرباء د.مشعل الريفي: نعمل على تقييم الأضرار الناجمة عن العدوان على محطة كهرباء حزيز جنوب العاصمة صنعاء بالتعاون مع الدفاع المدني
-
06:55مصدر بالدفاع المدني: العدوان استهدف مولدات الكهرباء بمحطة حزيز ما أدى لخروجها عن الخدمة
-
06:54مصدر بالدفاع المدني: فرقنا تعمل على إخماد الحريق الناجم عن استهداف محطة حزيز لتوليد الكهرباء
-
06:54مصدر بالدفاع المدني للمسيرة: عدوان استهدف محطة حزيز لتوليد الكهرباء بمديرية سنحان جنوب العاصمة صنعاء
-
04:54مصادر فلسطينية: قوات العدو الإسرائيلي تعتقل شابين خلال اقتحام مدينة بيت لحم