-
العنوان:كاتب فلسطيني: عملية بيت حانون أدت إلى حرق كتيبة كاملة من جيش الاحتلال
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:خاص | 08 يوليو | هاني أحمد علي: علق الكاتب والباحث الفلسطيني المقيم في الضفة الغربية، الدكتور نزار نزال، على العملية البطولية التي نفذتها كتائب القسام في بيت حانون شمال غزة، وأوقعت العشرات من الصهاينة ما بين قتيل وجريح.
-
التصنيفات:محلي
-
كلمات مفتاحية:
وأوضح الدكتور نزال في تصريح لقناة "المسيرة"، اليوم الثلاثاء، ضمن برنامج تغطية التاسعة صباحاً، أن عملية بيت حانون التي وصفها الاحتلال بأنها الأكثر خطورة، كانت عملية نوعية متطورة لكتائب القسام، وقد شكلت محطة مفصلية وانعطافاً حاداً في طبيعة التعاطي مع غزة والصراع مع الكيان الصهيوني.
وأشار
إلى أن العملية البطولية أدت إلى إحراق ما يقارب من 40 جنديًّا صهيونيًّا بحسب
تقارير عبرية اليوم الثلاثاء، أي كتيبة كاملة وليس كما يدعي الاحتلال بأن القتلى 5
فقط، حيثُ وقد تمكنت العملية البطولية للمقاومة بإسقاط وخدش هيبة جيش الكيان
الصهيوني.
وقال
الكاتب الفلسطيني: إن عملية بيت حانون البطولية تشجع المقاومة على المواصلة، بعد
أن أصبح لديها تكيف كبير على وجود الاحتلال وصار لديها القدرة على استهداف جنود
الكيان بكل سهولة، وبالتالي فإن "إسرائيل" لن تكون قادرة بعد اليوم على
استقبال المزيد من الجثث القادمة من غزة.
وأفاد
بأن المجرم نتنياهو يريد أن يسقط هيبة الجيش الصهيوني الذي لا يقهر، وذلك في إطار
الخلافات التي تعصف بالاحتلال وتعمق الأزمة وتتسبب في فراغ سياسي، لذا فإن حكومة
الكيان تواجه ضغوطاً كبيرة من الشارع جراء تساقط الجنود في غزة واحدًا تلو الآخر
وأصبحوا هدفًا سهلًا لرجال المقاومة.
وأكّد
الدكتور نزال أن وجود الجيش الصهيوني لا داعي له بالمطلق في غزة، وليس من مصلحة
الكيان التواجد داخل القطاع، مؤكّداً أن هناك ترهلاً كبيراً في المؤسسة العسكرية بـ
(إسرائيل)، وقد تحول جيش الاحتلال إلى شرطي ولم يعد قادراً على صد هجمات المقاومة.

تغطية إخبارية | حول تطورات العدوان الصهيوني على غزة وآخر مستجدات لبنان والاسناد اليمني لغزة | مع العقيد أكرم سيروي و د. علي شكر و د. نزار نزال 23-01-1447هـ 18-07-2025م

الحقيقة لاغير | في #صنعاء عملة جديدة وفي #تعز وعدن يبحث المواطنون عن شربة ماء 20-01-1447هـ 15-07-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يهتم الأمريكان بسحب السلاح من المواطنين في الدول العربية 19-01-1447هـ 14-07-2025م

الحقيقة لاغير | #لبنان في دائرة المؤامرة الأمريكية والمقاومة ستنتصر وتسقط مشاريع الفتنة والتقسيم 18-01-1447هـ 13-07-2025م