-
العنوان:لجان المقاومة الفلسطينية: تصعيد الحراك في ميادين التظاهر بات ضرورة لوقف المحرقة الصهيوأمريكية
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات | 23 أبريل | المسيرة نت: ندّدت لجان المقاومة الفلسطينية بالمجزرة الأخيرة لكيان العدوّ الصهيوني والتي راح ضحيتها عشرات الشهداء والجرحى بقصف مدرسة تؤوي نازحين بحي التفاح شرق مدينة غزة.
-
التصنيفات:دولي
-
كلمات مفتاحية:العدوان الصهيوني على غزة لجان المقاومة الفلسطينية #طوفان_الأقصى
وقالت اللجان في بيان اطلع عليه موقع "المسيرة نت" إن استمرار المحرقة الدموية التي ينفذها الكيان الصهيوني بحق شعبنا على امتداد قطاع غزة من شماله وجنوبه والتي كان آخرها قصف مدرسة يافا بحي التفاح والتي أدت إلى ارتقاء عشرات الشهداء والجرحى وحرق خيام النازحين هو إمعان وإصرار صهيوني على مواصلة حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق شعبنا في غزة.
وأضافت أن "مجزرة مدرسة يافا والعدوان الصهيوني المتواصل والمتصاعد وحرق النازحين من النساء والأطفال أحياء في خيامهم وتدمير مراكز الإيواء على رؤوسهم يفضح عجز وخنوع المجتمع الدولي ويرسخ ويشرعن الجريمة الصهيونية.
وشدّدت على أن "الجرائم الصهيونية والإبادة الجماعية وقتل كُلّ معاني الحياة ومقدراتها في غزة تتم بقرار وسلاح ومشاركة وتشجيع أمريكي واضح".
وشدّدت على أن "تصعيد الحراك والفعاليات في كُلّ ساحات وميادين التظاهر في الدول العربية والإسلامية والعالمية بات ضرورة إنسانية لمساندة ونصرة شعبنا ووقف المحرقة الصهيوأمريكية بحق شعبنا في قطاع غزة".
واستشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين، في قصف للعدو الصهيوني استهدف فجر الأربعاء خياماً تؤوي نازحين، داخل مدرسة يافا في حي التفاح شرق مدينة غزة.

تغطية إخبارية | حول تطورات حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة | مع خالد السعدي و إيهاب شوقي و سفيان العماري و عدنان غملوش 02-02-1447هـ 27-07-2025م

تغطية إخبارية | آخر تطورات حرب الإبادة الجماعية وحرب التجويع في قطاع غزة | مع ثابت العمور و فارس أحمد و رضا اسكندر و حسين رويوران 01-02-1447هـ 26-07-2025م

تغطية إخبارية | حول آخر تطورات حرب الإبادة الجماعية في غزة والضفة الغربية | 01-02-1447هـ 26-07-2025م

الحقيقة لاغير | ما هو دور العرب حكامًا وشعوبًا في جريمة الإبادة الصهيونية الأمريكية بحق أبناء #غزة 26-01-1447هـ 21-07-2025م

الحقيقة لاغير | أبو عبيدة يشيد بمواقف #اليمن، وشعوب وحكام العرب سيدفعون ثمن خذلان #غزة غاليًا 24-01-1447هـ 19-07-2025م