-
العنوان:أحرار تعز يخرجون في 20 ساحة تأكيداً على الجهوزية لتعزيز الإسناد نصرة لفلسطين ولبنان
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:تعز | 22 نوفمبر | المسيرة نت: جدد أحرار الحالمة تعز، خروجهم المشرف اليوم الجمعة إسناداً للشعبين الفلسطيني واللبناني، ومقاومتهما الباسلة التي تخوض معركة الأمة في مواجهة العدو الصهيوني.
-
التصنيفات:محلي
-
كلمات مفتاحية:تعز مسيرات حاشدة #طوفان_الأقصى تضامناً مع الشعبين الفلسطيني واللبناني
وفي 20 ساحة على امتداد المديريات والعزل الحرة، أكد أحرار تعز في مسيرات "مع غزة ولبنان.. دماء الشهداء تصنع النصر"، أن خيار الجهاد في سبيل الله كما دعا قائد الثورة هو الخيار الأنسب في مواجهة الطغيان الصهيوني وسط صمت عالمي.
وفيما رفع أحرار تعز اعلام اليمن وفلسطين ولبنان، وشعارات الصرخة في وجه المستكبرين، فقد تزينت الحشود بصور الشهداء القادة، إحياء للذكرة السنوية للشهيد.
وفي المسيرات ردد أحرار تعز الهتافات المؤكدة على استمرار التضامن مع فلسطين ولبنان بكل الأشكال، وعلى المستوى العسكري والشعبي والجماهيرية والمقاطعة الاقتصادية، داعين الشعوب العربية والإسلامية إلى كسر حالة الجمود أمام الإجرام المرتكب بحق إخواننا في فلسطين ولبنان.
وصدر عن مسيرات تعز بيان مشترك، ندد باستمرار حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها العدو الإسرائيلي المجرم بحق إخواننا الفلسطينيين في قطاع غزة للشهر الثاني من السنة الثانية، بمشاركة ودعم أمريكي كامل، ومساندة من بعض الدول الأوروبية والغربية، وكذلك بإجرام العدو في الضفة الغربية ولبنان، في ظل تخاذل وصمت عربي واسلامي وأممي مخز ومهين.
وأشار إلى الانتصارات المتواصلة لقواتنا المسلحة، والتي كان آخرها إجبار حاملة الطائرات الأمريكية "إبراهام لينكولن" على الفرار بعد أن ضربها الله على أيدي مجاهدي قواتنا المسلحة، داعيا لمواصلة ضرباتهم للمجرمين بكل قوة، حتى النصر بإذن الله".
وجد البيان التأكيد على أن الجهاد وهو الخيار الوحيد والسليم للدفاع عن أنفسنا وعن أمتنا، داعين شعوب أمتنا العربية والإسلامية للتحرك معنا في هذا الخيار الذي أثبت الواقع أن لا خيار لنا سواه.

تغطية إخبارية | حول العدوان الصهيوني على العاصمة صنعاء مع | د. محمد هزيمة، و نصر الدين عامر، و محمد الفرح، و د. عبدالملك عيسى ، و د. نزار نزال، و العميد عمر معربوني، و العقيد خالد الشراحي، و رياض الوحيلي، و اللواء خالد غراب | 01-03-1447هـ 24-08-2025م

الحقيقة لاغير |ما سر الصدمة والقلق السعودي بعد تصريحات نتنياهو حول "إسرائيل الكبرى" | 23-02-1447هـ 17-08-2025م

الحقيقة لاغير | دور الإمارات في دعم المرتزقة لخدمة الأهداف الأمريكية والإسرائيلية السودان واليمن نموذجًا | 18-02-1447هـ 12-08-2025م