وقال المكتب السياسي، نعزي ونبارك لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ارتقاء كوكبة من الشهداء في العدوان الصهيوني على دمشق.

وأضاف المكتب أن جرائم العدو الصهيوني مؤشر إفلاس وعجز في المواجهات الميدانية ودليل على ما يتكبده من ضربات المقاومين في غزة ولبنان.

وأشار سياسي أنصار الله، إلى أن لجوء العدو الصهيوني إلى اغتيال القيادات المدنية يمثل عجزا عسكريا وسياسيا أمام الدور الكبير لحركة الجهاد الإسلامي.

وأوضح أن العدو الصهيوني المنتهك لسيادة سوريا والممعن في جرائم الإبادة بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني لا يمكن ردعه إلا بالجهاد.