-
العنوان:حكومة المرتزقة تطلب المزيد من القروض الخارجية لإنقاذها من الإفلاس
-
المدة:00:00:00
-
الوصف:متابعات | 04 مايو | المسيرة نت: استنجدت حكومة الفنادق بأمريكا وبريطانيا، لانقاذها من الإفلاس الوشيك وعجزها عن صرف رواتب الموظفين في مناطق سيطرتها.
-
كلمات مفتاحية:تدهورالعملة حكومة المرتزقة
وأفادت وسائل اعلام مختلفة، السبت، أن وزير مالية حكومة المرتزقة، سالم بن بريك، التقى في العاصمة الأردنية عمّان مع سفيري الولايات المتحدة، ستيفن فاجن، والمملكة المتحدة، عبدة شريف، لدى اليمن، كل على حدة، حيث هدف اللقاء إلى حشد الدعم الدولي المالي والفني.
وبينت المصادر أن وزير مالية حكومة الفنادق استعان بواشنطن ولندن من أجل الضغط على الصندوق والبنك الدولي، منح الحكومة الموالية للعدوان، المزيد من القروض التي ستراكم الديون الخارجية على البلاد.
يأتي ذلك في وقت يشهد فيه الريال اليمني، انهياراً كارثياً جديداً أمام العملات الأجنبية في عدن وبقية المحافظات والمناطق المحتلة بعد أن تخطى سعر صرف الدولار الواحد من حاجز الـ 1700 ريال، وهو ما يضاعف من معاناة المواطنين جراء رفع أسعار المواد والسلع الغذائية.
في السياق أصدر مركزي عدن بياناً جديداً، السبت، طالب من خلاله نحو 16 بنكاً تجارياً، موافاته بإجراءات نقل مقراتهم إلى عدن، حيث يأتي البيان مع انتهاء نصف المهلة التي حددها للبنوك التجارية بشهرين لنقل مقراتها الرسمية، كما يأتي بعد أيام قليلة على تحذيرات أطلقها محافظ البنك المرتزق أحمد غالب المعبقي، تضمنت تهديدات للبنوك التجارية.
وترفض البنوك التجارية نقل مقراتها الرئيسية التزاماً بقانون البنوك وخشية تعرض أصولها للنهب والسرقة في عدن المحتلة الواقعة تحت سيطرة الاحتلال السعودي الإماراتي ومرتزقتهما وأدواتهما، بالإضافة إلى مخاوف من خسارة العملاء في المحافظات الحرة التي تحتضن الكتلة السكانية الأكبر.

تغطية إخبارية | حول تطورات العدوان الصهيوني على غزة وآخر مستجدات لبنان والاسناد اليمني لغزة | مع العقيد أكرم سيروي و د. علي شكر و د. نزار نزال 23-01-1447هـ 18-07-2025م

الحقيقة لاغير | في #صنعاء عملة جديدة وفي #تعز وعدن يبحث المواطنون عن شربة ماء 20-01-1447هـ 15-07-2025م

الحقيقة لاغير | لماذا يهتم الأمريكان بسحب السلاح من المواطنين في الدول العربية 19-01-1447هـ 14-07-2025م

الحقيقة لاغير | #لبنان في دائرة المؤامرة الأمريكية والمقاومة ستنتصر وتسقط مشاريع الفتنة والتقسيم 18-01-1447هـ 13-07-2025م