يوم القدس العالمي يوم تجديد للعهد والعمل والوفاء

مدينة القدس تعد من أقدم مدن العالم، وكانت وما زالت مدينة مقدسة عند كل الأمم والحضارات التي تعاقبت عليها، وغلب عليها الطابع العربي والإسلامي في معظم فترات تاريخه.
مدينة القدس تعد من أقدم مدن العالم، وكانت وما زالت مدينة مقدسة عند كل الأمم والحضارات التي تعاقبت عليها، وغلب عليها الطابع العربي والإسلامي في معظم فترات تاريخه.
ولأهمية القدس في نفوس المسلمين أعلن الإمام الخميني -قدس سره- يوماً عالمياً للقدس يكون في يوم الجمعة الأخيرة من شهر رمضان المبارك من كل عام، تجديدا للعهد والعمل والوفاء للقدس بأنها عاصمه مقدسة عند كل الأديان السماوية، أرض الأنبياء، مهد رسالات الأنبياء ومن أرضها انتشرت إلى العالم.
تحتفل البشرية هذا العام بيوم القدس العالمي في ظروف استثنائية تتزامن مع صفقة القرن التي هي اعتراف أمريكا ودول الرجعية العربية بأن القدس عاصمة لدولة الكيان الصهيوني.
وبالتالي احتفالات هذا العام تتزامن مع التهديدات المستمرة الذي تقوم بها قوى الشر ضد إيران وضد محور المقاومة وتزامنا مع التطورات الجارية والانتصارات العظيمة لحركات المقاومة الإسلامية في فلسطين وحزب الله في لبنان وفي سورية والعراق وفي اليمن، حيث هناك تسجل ملامح بطولية لقوات الجيش اليمني واللجان الشعبية ضد دول العدوان والاحتلال.
وبالتالي هذا الاحتفال اليوم بيوم القدس العالمي هو احتفال للتذكير العالم بان القدس عاصمة عربية اسلامية تحت الاحتلال الصهيوني وان اقدام امريكا على تحويل سفارتها الى القدس والاعتراف بان القدس صهيونيه لا تستند الى اي معايير دينيه او انسانيه
وبالتالي تظل القدس دائما وأبدا هي أرض الإسراء والمعراج، بوابة الأرض إلى السماء تحتل مكانة مرموقة في نفوس كل المؤمنين والمسلمين في مختلف دول العالم.
على كل أحرار وشرفاء العالم الحفاظ على مكانة القدس المقدسة وهي عاصمة الإخاء و التسامح والمحبة والسلام بين مختلف المؤمنين والمسلمين من كل الأديان السماوية.

حُراس البحر الأحمر يمخرون عُباب الصمت: "نصرة غزة ومواجهة الاستباحة" عنوان لـ248 ساحة ثائرة
عاشت محافظة الحديدة، اليوم الجمعة، توافدًا إلى 248 ساحة بمختلف مديريات المحافظة، في مسيرات جماهيرية كبرى، تحت شعار "مُستمرّون في نصرة غزة ومواجهة الاستباحة الصهيونية للأُمَّـة".
المجاهدين الفلسطينية: القتل بالتجويع وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي العاجز
أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية، سياسة القتل بالتجويع والحصار الخانق التي يمارسها كيان العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وسط صمت مخجل يمثل وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي العاجز.
الأورومتوسطي: الموقف الأوروبي يغذي الإبادة في غزة ويكرس احتلال الأرض
أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الموقف الأوروبي يغذي الإبادة الجماعية بغزة ويكرس الاحتلال للأرض الفلسطينية.-
18:15أبو عبيدة: إخوان الصدق أنصار الله فرضوا على العدو الإسرائيلي جبهة فاعلة أقامت الحجة الدامغة على القاعدين والخانعين من أبناء أمتنا
-
18:14أبو عبيدة: نتوجه بالتحية لشعبنا العزيز في يمن الحكمة والإيمان ولقواته المسلحة ولإخوان الصدق أنصار الله
-
18:13أبو عبيدة: لا نعفي أحدا من مسئولية الدم النازف في غزة ولا نستثني أحدا ممن يملك التحرك كل حسب قدرته وتأثيره
-
18:13أبو عبيدة: العدو لم يكن ليرتكب الإبادة على مسمع ومرأى قادة الأمة إلا وقد أمن العقوبة وضمن الصمت واشترى الخذلان
-
18:13أبو عبيدة: رقاب قادة الأمة الإسلامية والعربية ونخبها وعلمائها مثقلة بدماء عشرات آلاف الأبرياء في غزة ممن خُذلوا بصمتهم
-
18:12أبو عبيدة: أنظمة وقوى أمتنا تتفرج على أشقائها بأرض الرباط يقتلون بعشرات الآلاف ويجوعون ويمنعون الماء والدواء