كلمةُ صدق يجبُ قولُها

الشيخ حسين حازب.. تشتوا الصدق وإلا ابن عمه؟! سأقول الصدق.. يا قوم.
المشروع القرآني الذي صدع به المؤسّسُ الحبيب الشهيد حسين الحوثي -يرحمه الله-..
ويحمله اليوم ويقود اليمن وفقاً له أخوه الحبيبُ عبدالملك الحوثي -يحفظه الله-..
أثبت لكل من معه ذرة عقل وغير متعصب لأي شيء يتم التعصب له أنه دون غيره أفضلُ وأرقى مشروع يمكن أن تسير الأُمَّــة اليمنية عليه..
فكل المشاريع السابقة -وإن وُجد في بعضها بعض الإيجابيات- منذ سبتمبر 1962 لا ترقى إلى مستواه على الإطلاق، في البناء والقوة والحماية والارتباط بالله وإدارة العلاقات فيما بيننا، وفيما بيننا وبين الآخرين؛ لأنه مشروع قرآني بعيد عن التسييس الذي أصاب المسلمين في مقتل..
ولأن أعداء الإسلام والعرب والمسلمين والطغاة، وفي المقدمة أمريكا واليهود وأدواتهم يحاربون هذا المشروع إلى هذه اللحظة..
وما يحارب هؤلاء إلَّا ما يخالف أجنداتهم ومصالحهم، وهم بالتأكيد لا يريدون أن نكونَ مسلمين أسوياء، ولا يريدون أن نعيشَ في سلام، وألَّا نستفيدَ من مواردنا، ولا نواجهَ ظلمَهم لفلسطين!!
فكِّروا يا قوم، واعتبروا في حركة هذا المشروع كيف بدأ، وكيف قَوِيَ عودُه، وكيف انتصر، وكيف وصل أثر هذا المشروع وقوته إلى أعداء الله ورسوله والإسلام، وكيف أن اليمن؛ بسَببِ هذا المشروع واجه عدواناً كونياً أراد تركيع أبناء اليمن والسيطرة عليها، وكيف أنه بفضل الله وهذا المشروع استطاعت اليمن أن تقوم بتنفيذ أمر الله وواجب الدين والأخوة بمشاركة أهل غزّة معركتهم ضد أمريكا والكيان الغاصب في معركة وعد الآخرة، بصورة رفعت اسم اليمن وشأن اليمن عند الله وخلق الله؟!
وكيف تم ما سبق وما تعرفونه في ظل عدم تكافؤ في عناصر المواجهة، وفي ظل حصار وفشل إسلامي وعربي؟!
فكِّروا يا قوم بأنكم عرب ومسلمون، وأن مشروعَكم الملزِمَ هو القرآنُ الكريم، وفيه كُـلّ الحلول والنور الذي يضيء لنا دنيانا وآخرتنا.. والسلام.
هذا ما أراه لوجه الله تعالى، وكلمة صدق يجب قولها اليوم.

شكر للمسيرة: اليمن هو المفاجأة الاستراتيجية الكبرى في معركة فلسطين
خاص | 18 يوليو| هاني أحمد علي: أكد أستاذ العلاقات الدولية في لبنان، الدكتور علي شكر، أن اليمن هو المفاجأة الاستراتيجية الكبرى في معركة فلسطين، بعد أن قدم دور عسكري نوعي أربك العدو الإسرائيلي وأعاد رسم خريطة الصراع.
المجاهدين الفلسطينية: القتل بالتجويع وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي العاجز
أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية، سياسة القتل بالتجويع والحصار الخانق التي يمارسها كيان العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وسط صمت مخجل يمثل وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي العاجز.
الأورومتوسطي: الموقف الأوروبي يغذي الإبادة في غزة ويكرس احتلال الأرض
أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الموقف الأوروبي يغذي الإبادة الجماعية بغزة ويكرس الاحتلال للأرض الفلسطينية.-
16:20مصادر فلسطينية: إصابةُ طفل إثرَ استهدافِ مدفعيةِ العدوِّ لمنزلٍ شمالي مدينة غزة
-
16:19وزارة الصحة بغزة: مئاتٌ ممن نحلت أجسامُهم سيكونون عُرضةً للموتِ المحتَّمِ نتيجةَ الجوعِ وتخطِّي قُدرة أجسادِهم على الصمود
-
16:19وزارةُ الصحة بغزة: أعدادٌ غير مسبوقة من المواطنين من كافة الأعمار تصلُ إلى أقسامِ الطوارئ في حالات إجهادٍ بسببِ الجوع
-
16:18بيان المسيرات: نؤكِّدُ وقوفَنا الى جانبِ الشعب السوري في مواجَهة العدوان الإسرائيلي
-
16:18بيان المسيرات: ندعو جميعَ فئات الشعب العربي السوري أن يكونوا على حَذَرٍ من مخطَّطات العدو الإسرائيلي الذي يريدُ أن يفتكَ بالجميع
-
16:17بيان المسيرات: ندينُ ونستنكرُ العدوانَ الإسرائيلي على سوريا والشعب السوري ونرفُضُ معادلةَ الاستباحة التي يُريدُ العدوُّ الإسرائيلي والأمريكي فرضَها على شعوب المنطقة