الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي والمنظمات الأممية بحماية المواقع الأثرية والدينية من سطو العدو الإسرائيلي

وكالات | 10 مارس | المسيرة نت: طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي والمنظمات والمجالس الدولية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو بضرورة توفير الحماية للمواقع الأثرية والدينية الفلسطينية من سطو العدو الإسرائيلي وجريمة تغيير معالمها وتزويرها.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن الوزارة في بيان لها، اليوم الأربعاء، القول: "إنه عادة ما تتم السيطرة على المواقع الأثرية بقوانين وأوامر عنصرية وتبريرات تحت حجج وعناوين مختلفة واهية، ولا يقتصر الأمر على سرقة المواقع الأثرية، بل يعمد الاحتلال إلى سرقة الآثار وتزويرها وعرضها في عديد المتاحف كشواهد لادعاءاته الاستعمارية المضللة، في عملية تزوير ممنهجة للتاريخ والجغرافيا والتراث الإنساني".
وأضاف البيان: "في ذات الوقت، لا يُخفي المسؤولون الإسرائيليون تفاخرهم بسياسة سرقة المواقع الأثرية الفلسطينية وتهويدها كما عبر عن ذلك أكثر من مسؤول، كان آخرهم نفتالي بينيت الذي أعلن صراحة رغبته في توسيع السيطرة الإسرائيلية على المزيد من تلك المواقع بحجة أنها (يهودية ويجب توفير حماية لها)، والنتيجة هي توسيع نطاق السيطرة الإسرائيلية على الأرض الفلسطينية وتنفيذ عملية الضم التدريجية".
وأدانت الوزارة، استيلاء العدو على المئات من المواقع الأثرية الفلسطينية وأسرلتها في مناطق مختلفة من الضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، بهدف تبرير رواية العدو الإسرائيلي، وشرعنتها من خلال فرض حقائق جديدة على الأرض وتغيير معالم تلك المواقع وملاءمتها لروايات الاحتلال وايديولوجيته الاستعمارية التوسعية، بما يخدم في النهاية التوسع الاستيطاني على حساب أرض دولة فلسطين.
وأوضحت أن صمت المجتمع الدولي أو اكتفائه ببعض بيانات التعبير عن القلق أو التحذير أو الإدانة الشكلية دون أن تترجم تلك المواقف إلى إجراءات عملية بات يشجع دولة الاحتلال على الاستمرار في سرقتها للأرض الفلسطينية ومواقعها الأثرية، ويعطيها الغطاء اللازم لتصعيد جرائمها وتنفيذ مخططاتها الاستعمارية التوسعية.
وطالب بيان الخارجية الفلسطينية، المجتمع الدولي والمنظمات الأممية المختصة باحترام مسؤولياتها والتزاماتها بحماية المواقع الأثرية الفلسطينية، ومحاسبة ومساءلة لصوص الآثار الإسرائيليين وفرض عقوبات على العدو الإسرائيلي لثنيه عن استهداف المواقع الأثرية.

قبائل مأرب من 18 ساحةً تؤكّـد: خيار الجهاد هو الأنسب لتفادي سخط الله والخزي في الدنيا والآخرة
خرجت قبائل مأرب الأبية، عصر الجمعة، في 18 ساحة جماهيرية حاشدة؛ تعبيرًا عن دعمهم لغزة؛ وتأييدًا لقرارات وخيارات القيادة الثورية والجهوزية والاستنفار لمواجهة أي عدوان على الشعب اليمني، والمضي قدمًا في ردع الإجرام الصهيوني ومساعيه لتثبيت معادلة الاستباحة بحق أبناء وشعوب أمتنا.
أبو عبيدة: اليمن فرض على العدوّ جبهةً فاعلةً أذهلت العالم وأقامت الحجّـةَ على المتخاذلين
جدّد أبو عبيدة، المتحدِّثُ العسكري لكتائب الشهيد عز الدين القسام – الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس – إشادتَه بالموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني.
الأورومتوسطي: الموقف الأوروبي يغذي الإبادة في غزة ويكرس احتلال الأرض
أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الموقف الأوروبي يغذي الإبادة الجماعية بغزة ويكرس الاحتلال للأرض الفلسطينية.-
18:28وزارة الصحة بغزة: نحذر بأن المئات من الذين نحلت أجسادهم سيكونون عرضة للموت المحتم نتيجة الجوع وتخطي قدرة أجسادهم على الصمود
-
18:27وزارة الصحة بغزة: أعداد غير مسبوقة من المواطنين تصل إلى أقسام الطوارئ في حالة إجهاد وإعياء شديدين نتيجة التجويع الإسرائيلي
-
18:25أبو عبيدة: ثبات شعبنا رغم الخذلان وصبره وعطاؤه وتحديه للقهر والحرمان هو أشد ما يغيظ أعداءه
-
18:25أبو عبيدة: نعبر عن عظيم الشكر والفخر بمواقف عائلات وعشائر شعبنا الكريمة التي تبرأت من العملاء المعزولين
-
18:24أبو عبيدة: محاولات توظيف مرتزقة وعملاء للعدو الإسرائيلي بأسماء عربية هي دلالة على الفشل ووصفة مضمونة للهزيمة
-
18:24أبو عبيدة: على الصهاينة أن يعلموا أن سبب عداوة الأمم وكرهها الفطري لهم هي أفعالهم وجرائمهم بحق الإنسانية