عُمان تدرس زيادة ميزانيتها الدفاعية بمليار دولار
آخر تحديث 27-06-2020 15:51

وكالات | 27 يونيو | المسيرة نت:أفادت تقارير بأن سلطنة عمان، بصدد زيادة ميزانيتها الدفاعية للعام المقبل، بمليار دولار.

يأتي ذلك بناء على توصية نائب رئيس الوزراء العماني للدفاع "شهاب بن طارق" للسلطان "هيثم بن طارق آل سعيد"، حسب موقع "تاكتيكال ريبورت" الاستخباراتي.

وتتوقع مصادر قريبة من الوضع زيادة الميزانية بأكثر من مليار دولار.

وقالت المصادر إن مسقط تدرس حاليا كيفية تأمين هذه الأموال، في ظل إجراءات تقشف تهدف إلى تقليل الإنفاق الدفاعي غير الضروري.

وأوضحت أنه سيتم تخصيص هذا المبلغ الإضافي لحماية الساحل العماني عبر شراء أنظمة دفاع جوي وأنظمة كشف عن التهديدات تحت الماء.

إضافة إلى شراء ذخائر موجهة بدقة من نوع (PGMs) وصواريخ مضادة للسفن و"جو-جو" و"جو-أرض" لصالح القوات البحرية والجوية.

وقد شرع سلطان عمان "هيثم بن طارق آل سعيد" في تأسيس المرحلة الجديدة التي تحدث عنها عند توليه السلطة في يناير الماضي؛ خلفاً للسلطان الراحل قابوس بن سعيد؛ حيث أصدر مراسيم وقرارات يمكن اعتبارها صياغة جديدة لإدارة البلاد على أكثر من صعيد.

ويحاول السلطان من خلال القرارات الجديدة إعادة صياغة الأوضاع المالية والاقتصادية للبلد الذي يعاني عجزاً في الموازنة بسبب جائحة كورونا وتهاوي أسعار النفط، فضلاً عن قلة احتياطاته من النقد الأجنبي المقدّرة بـ16.5 مليار دولار.

وخلال مارس وأبريل الماضيين، أجرت الحكومة العمانية خفضين متتاليين لموازنة العام الجاري، بواقع 5 بالمئة، في كل مرة؛ لمواجهة تداعيات "كورونا"، ثم أجرت خفضاً ثالثاً بنسبة مماثلة، في مايو، لمواجهة تداعيات انهيار أسعار النفط.

وقالت وزارة المالية العُمانية، إن الخفض الأخير جاء تنفيذاً لتوجيهات السلطان هيثم بن طارق التي تلزم باتخاذ جميع الإجراءات المالية اللازمة لمواجهة آثار انخفاض أسعار النفط، بهدف تقليص النفقات وتقليل عجز الموازنة.

وتعتبر السلطنة، المصنفة ديونها "عالية المخاطر" من وكالات التصنيف الائتماني الرئيسة الثلاث، من أضعف اقتصادات منطقة الخليج الفارسي، وقد راكمت ديوناً في السنوات الأخيرة؛ لتعويض الهبوط في إيرادات النفط.

حجّـة تواصل تصدُّرَها في عدد ساحات الإسناد بـ265 مسيرة حاشدة
واصلت محافظة حجّـة تصدُّرَها للمحافظات اليمنية في عدد الساحات الجماهيرية "المقدسية"، بتفويج مئات الآلاف من أبنائها إلى داخل 265 ساحة حاشدة؛ إسنادًا لغزة وتضامنًا مع الشعب السوري.
المجاهدين الفلسطينية: القتل بالتجويع وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي العاجز
أدانت حركة المجاهدين الفلسطينية، سياسة القتل بالتجويع والحصار الخانق التي يمارسها كيان العدو الصهيوني ضد سكان قطاع غزة، وسط صمت مخجل يمثل وصمة عار على جبين الإنسانية والمجتمع الدولي العاجز.
الأورومتوسطي: الموقف الأوروبي يغذي الإبادة في غزة ويكرس احتلال الأرض
أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، أن الموقف الأوروبي يغذي الإبادة الجماعية بغزة ويكرس الاحتلال للأرض الفلسطينية.
الأخبار العاجلة
  • 18:21
    أبو عبيدة: إذا تعنت العدو بجولة المفاوضات فلن نضمن العودة مجددا لصيغة الصفقات الجزئية ولا لمقترح الأسرى الـ 10
  • 18:20
    أبو عبيدة: نرقب ما يجري من مفاوضات ونأمل أن تسفر عن صفقة تضمن وقف حرب الإبادة وانسحاب العدو الإسرائيلي وإغاثة أهلنا في غزة
  • 18:18
    أبو عبيدة: عرضنا مرارا خلال الأشهر الأخيرة عقد صفقة شاملة نسلم فيها كل أسرى العدو دفعة واحدة لكن مجرم الحرب نتنياهو ووزراءه رفضوا هذا العرض
  • 18:16
    أبو عبيدة: ندعم بكل قوة موقف الوفد التفاوضي للمقاومة الفلسطينية في المفاوضات غير المباشرة مع العدو الإسرائيلي
  • 18:15
    أبو عبيدة: التحية لكل أحرار العالم الذين يحاولون التضامن وكسر الحصار ورفع الظلم عن شعبنا بكل السبل رغم المخاطر
  • 18:15
    أبو عبيدة: إخوان الصدق أنصار الله فرضوا على العدو الإسرائيلي جبهة فاعلة أقامت الحجة الدامغة على القاعدين والخانعين من أبناء أمتنا